عمارات للبيع في السد (1 إعلان)

السد هي أحد أحياء الدوحة التي تعد موطنا لمئات العائلات والمساكن، شهدت المنطقة تطورًا هائلاً، مما أدى إلى إضافة آلاف الوحدات السكنية في الأفق والأبراج الشاهقة، حيث تحتوي على عدد كبير من الشقق المفروشة للايجار في قطر باسعار معقوله ويوجد العديد من مراكز التسوق. تعتبر منطقة السد إحدى أكثر المناطق قدماً وشعبية في الدوحة لدى من يبحث عن مسكن للإيجار في هذه المدينة. وتقع السد فيما يعتبر مركز المدينة وعلى مقربة من كل المناطق الأخرى في الدوحة. ويوجد فيها عدد كبير من المولات والمدارس والمراكز الصحية، بالإضافة إلى المطاعم والمقاهي. وهي تعتبر مناسبة لأصحاب الأعمال وللمتزوجين حديثاً.

يمكنك ايجاد عماره للبيع في قطر وافضل العروض في السد مع تطبيق بوشملان العقاري، حيث يضمن لك سلاسة في البحث مابين الاعلانات المتجددة يوميا الخاصة بمنطقة السد ، مما يوفر لك الوقت ويغنيك عن البحث والتنقل بين المكاتب العقارية، وندرك بأن امتلاك عماره سكنيه بالنسبة إليك هو الاستثمار الأمثل و حلم تستطيع تحقيقه، إذ تعتبر العمارة عقار استثماري مكون من عدة وحدات سكنية مثل: شقق، فلل دوبلكس، استوديوهات، والتى تستعمل للايجار او التمليك بجميع الطوابق بغرض السكن، وسط تهافت المستثمرين في السد التابعة لبلدية الدوحة على تشييد المباني الاستثمارية بما في ذلك العمارات خصوصا مع تعديلات الحكومة والسماح بتملك الشقق من طرف الأجانب والتي شهدت نسبا مرتفعة في الفترة الاخيرة، إذ يجب التركيز بعدها في اختيار أفضل ممول من البنوك في المجال العقاري على أن تكون عملية تمويل العماره السكنيه والاستثماريه ميسرة ومريحة تتصف بالشفافية مع شروط وحلول تمويليه معقولة ومتناسبة مع قدرتك المالية في المستقبل.

يعتبر العقار في قطر من القطاعات المهمة التي تمنح عوائد جيدة للمستثمرين في السوق، وتستحوذ على حصة ‏كبيرة من النشاط الاقتصادي في جميع المناطق وأن المستثمرين ورجال الأعمال يسعون إلى اقتناص ‏الفرص في القطاع العقاري التي تسمح لهم بتحقيق الأرباح الجيدة، وتتيح لهم حماية سيولتها وتوظيفها في القطاع الأكثر ‏ربحية في السوق الاستثمارية.

وجاؤت بعض التقارير مبينة أن القطاع العقاري في قطر يشهد نموا متواصلا في جميع المناطق، ‏ليصبح اليوم القطاع الثاني في الدولة بحسب تقارير رسمية بعد قطاع الطاقة والمحروقات. ‏

كما يعتبر القطاع العقاري واحدا من أسرع النشاطات الاقتصادية نموا، ‏والتعاون الذي تبديه السلطات المسؤولة في الدولة، ساهم في ازدياد عدد الشركات ‏العقارية في الفترة الماضية، مؤكدا أن القطاع العقاري يعد اليوم الملاذ الآمن، في ظل السياسة الإنمائية التي تنتهجها الدولة، والعوائد الجيدة التي يمنحها لهم. كما سجل القطاع العقاري منذ بضع سنوات، قفزات عمرانية وعقارية متتالية في ظل نهضة اقتصادية شاملة تشهدها قطر وتنعكس أوجهها في مختلف قطاعات السوق.